العلاج بالقرآن
رقية المريض بالقرآن الكريم:
تعويذ المريض ورقيته:
** قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا)
** وقد رقى النبي صلى الله عليه وسلم ورقى بعض أصحابه، وقال: (لا رقية إلا من عين أو حمة).
الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم الرقية على المريض بأن يقرأ عليه مباشرة وينفث على. ويجوز تعويذ المريض وكذا الأطفال وغيرهم بما كان يعوذ به النبي صلى الله عليه وسلم بأن يقول:
(أعيذك بكلمات الله التامات من شرِّ ما خلق ، باسم الله أرقيك من كل داء يؤذيك ومن شرِّ كل نفس وعين حاسد الله يشفيك ، ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك ، أمرك في السماء والأرض كما رحمتك في السماء اجعل رحمتك في الأرض ، اغفر لنا جرمنا وخطايانا أنت رب الطيبين ، أنزل رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك)
ويمكن التعويذ بنحو ذلك من الأدعية الشرعية الواردة التي يرقى بها.
فرقية المريض بالقرآن الكريم إذا كانت على الطريقة الواردة بأن يقرأ وينفث على المريض أو على موضع الألم أو في ماء يشربه المريض فهذا العمل جائز ومشروع؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - رقى ورُقِيَ وأمر بالرقية وأجازها ، قال السيوطي : وقد أجمع العلماء على جواز الرقى عند اجتماع ثلاثة شروط : أن تكون بكلام الله أو بأسمائه وصفاته ، وباللسان العربي وما يعرف معناه، وأن يعتقد أن الرقية لا تؤثر بذاتها بل بتقدير الله تعالى.
** وقد كان مما يرقي به النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه:
(ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك، أمرك في السماء والأرض كما رحمتك في السماء، فاجعل رحمتك في الأرض، انزل رحمة من رحمتك، واشف من شفائك على هذا الوجع). فيبرأ .
** ومن الأدعية المشروعة:
- (بسم الله أرقيك من كل داء يؤذيك، من شر كل نفس أو عين حاسد، الله يشفيك، بسم الله أرقيك " .
- ومنها أن يضع الإنسان يده على الألم الذي يؤلمه من بدنه فيقول ""أعوذ بالله وعزته من شر ما أجد وأحاذر " إلى غير ذلك مما ذكره أهل العلم من الأحاديث الواردة عن الرسول .
أما أن تعلق الآيات أو الأدعية على المريض في عنقه أو في يده أو تحت وسادته وما أشبه ذلك ، فإن ذلك من الأمور الممنوعة على القول الراجح لعدم ورودها وكل إنسان يجعل من الأمور سبباً لأمر آخر بغير إذن من الشرع فإن عمله هذا يعد نوعاً
من الشرك.رقية المريض بالقرآن الكريم:
تعويذ المريض ورقيته:
** قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا)
** وقد رقى النبي صلى الله عليه وسلم ورقى بعض أصحابه، وقال: (لا رقية إلا من عين أو حمة).
الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم الرقية على المريض بأن يقرأ عليه مباشرة وينفث على. ويجوز تعويذ المريض وكذا الأطفال وغيرهم بما كان يعوذ به النبي صلى الله عليه وسلم بأن يقول:
(أعيذك بكلمات الله التامات من شرِّ ما خلق ، باسم الله أرقيك من كل داء يؤذيك ومن شرِّ كل نفس وعين حاسد الله يشفيك ، ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك ، أمرك في السماء والأرض كما رحمتك في السماء اجعل رحمتك في الأرض ، اغفر لنا جرمنا وخطايانا أنت رب الطيبين ، أنزل رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك)
ويمكن التعويذ بنحو ذلك من الأدعية الشرعية الواردة التي يرقى بها.
فرقية المريض بالقرآن الكريم إذا كانت على الطريقة الواردة بأن يقرأ وينفث على المريض أو على موضع الألم أو في ماء يشربه المريض فهذا العمل جائز ومشروع؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - رقى ورُقِيَ وأمر بالرقية وأجازها ، قال السيوطي : وقد أجمع العلماء على جواز الرقى عند اجتماع ثلاثة شروط : أن تكون بكلام الله أو بأسمائه وصفاته ، وباللسان العربي وما يعرف معناه، وأن يعتقد أن الرقية لا تؤثر بذاتها بل بتقدير الله تعالى.
** وقد كان مما يرقي به النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه:
(ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك، أمرك في السماء والأرض كما رحمتك في السماء، فاجعل رحمتك في الأرض، انزل رحمة من رحمتك، واشف من شفائك على هذا الوجع). فيبرأ .
** ومن الأدعية المشروعة:
- (بسم الله أرقيك من كل داء يؤذيك، من شر كل نفس أو عين حاسد، الله يشفيك، بسم الله أرقيك " .
- ومنها أن يضع الإنسان يده على الألم الذي يؤلمه من بدنه فيقول ""أعوذ بالله وعزته من شر ما أجد وأحاذر " إلى غير ذلك مما ذكره أهل العلم من الأحاديث الواردة عن الرسول .
أما أن تعلق الآيات أو الأدعية على المريض في عنقه أو في يده أو تحت وسادته وما أشبه ذلك ، فإن ذلك من الأمور الممنوعة على القول الراجح لعدم ورودها وكل إنسان يجعل من الأمور سبباً لأمر آخر بغير إذن من الشرع فإن عمله هذا يعد نوعاً